twitter


إحساسك الدائم بالتعب والاجهاد يعني أن جسدك يبكي طلبا للمساعدة‏,‏ وإذا لم تنتبهي وتعملي سريعا علي التخلص مما يشعرك بالتعب فسوف تمرضين‏.‏

فالشعور الدائم بنفاد الطاقة وانهيار القوي في رأي‏(‏ أيريكا تشارلز‏)‏ـ المتخصصة في علاج الإجهاد والإعياء بكلية‏(‏ بايلور‏)‏ للطب‏(‏ بهوستن‏)‏ ـ يعود الي أسلوب الحياة الخاطئ‏..‏ ولإعادة شحن جسمك بالطاقة تنصحك بتجنب الآتي‏:‏



العمل الدائم بدون ترويح‏:‏


وتنصحك بقراءة النكت أو نط الحبل مع أطفالك‏,‏ أو تصفح مجلة أو القيام بأي نشاط لخرق الروتين وللترويح عن النفس‏.‏




نقص الضوء لفترات طويلة‏:‏


يسبب اعتلال المزاج ويشعرك بالحزن والكآبة والعدوانية والغضب‏,‏ لذلك لاتنامي حتي الظهيرة وتمشي في ضوء النهار‏.‏




التنفس من البطن


يرفع ضغط الدم ويزيد ضربات القلب بسبب نقص الأكسجين‏..‏ لهذا تنفسي بعمق حتي تحصلي علي قدر كاف من الأكسجين‏.‏




لاتقضي عطلة نهاية الأسبوع في السهر

حتي لو كنت ستنامين اليوم التالي بطوله‏,‏ لأنك ستكون عرضة لسرعة الغضب‏.‏




لا تنسي شرب الماء‏


لأنك‏,‏ عندما تشعرين بالعطش تكونين قد فقدت من‏2‏ الي‏3%‏ من سوائل جسدك وهذا يشعرك بالتعب والبلادة والرغبة في النوم‏..



*‏ الضوء العالي يقلل من افراز الميلاتونين الذي يساعد علي النعاس‏‏
لذلك خفضي الضوء في غرفة المعيشة قبل موعد نومك بعدة ساعات‏

التنازل عن وجبة الافطار حتي لو كنت لاتشعرين بالجوع صباحا‏
فهذا يعني أنك قد تناولت طعاما أكثر مما يجب في الليلة السابقة‏..‏ فجسدك يحتاج للسعرات الحرارية حتي يقوم بوظائفه الحيوية وعدم الحصول عليها يبطئ معدل الحرق من أجل توفير الطاقة‏.‏ والنتيجة الحتمية لذلك هي شعورك بالاعياء‏.‏




زيادة الوزن تسبب الشعور بالتعب


لأنها تحمل قلبك مجهودا أكبر‏,‏ لذلك تحكمي في طعامك‏,‏ ومارسي الرياضة بدون افراط‏,‏ فمع كل كيلو جرام ستفقدينه ستشعرين بزيادة طاقتك‏.‏



الوقوف بطريقة خاطئة


يضغط علي الظهر والساقين ويسبب الألم‏...‏ وعندما يكون رأسك مرفوعا وليس مائلا للأمام وأذناك فوق اكتافك تماما فهذا يعني ان وقفتك سليمة‏.‏




تجنبي الضوضاء


فهي تزيد من معدل النبض وضغط الدم والأدرينالين‏ ولها تأثير نفسى مدمر لأنك لا تستطعين التحكم فيها أو ايقافها فتبذلين مجهودا رهيبا لتجاهل الاصوات المزعجة

0 التعليقات:

إرسال تعليق

أخي \ أختي في الله ... تذكر(ي) دائما
قوله تعالى : ( مَا يَلفِظُ مِن قَولٍ إلا لَدَيهِ رَقِيبٌ عَتِيد )