twitter


هذا صباح مؤلم..استيقظتُ فيه على صفير رياح الحنين إليك

تُرى هل أيقظك الحنين من نومك ذات ليلة
فاستيقظت مفزوعا لا شيء حولك
سوى الفراق والفراغ
فاستسلمت لأنينك
ودخلت في نوبة بكاء لا انتهاء لها؟


هل سرت في الطريق وحيدا
وأنت تمسك يدك
وتبتسم لنفسك
وتُمنّي قلبك المشتاق
صدفة جميلة
تعيد إليك وإليه الحياة؟



0 التعليقات:

إرسال تعليق

أخي \ أختي في الله ... تذكر(ي) دائما
قوله تعالى : ( مَا يَلفِظُ مِن قَولٍ إلا لَدَيهِ رَقِيبٌ عَتِيد )